AliGamal000
09-03-2024, 12:48 PM
هناك آراء تقول إن علاج الادمان يحتاج إلى المتابعة أثناء العلاج وبعد الشفاء من الإدمان وهذا ما تفعله مؤسسات ومراكز ومستشفيات متخصصة في علاج ادمان الحشيش (https://www.hopeeg.com/blog/show/can-hashish-addiction-treat-at-home) وليست الأفراد التي تقيم مع المدمن في المنزل.
يفتقر المنزل من عمليات التحكم الكاملة بحالة المدمن التي تتمثل في منع المدمن من زيادة جرعة التعاطي لذلك فإن المستشفى هي اقوي وافضل من المنزل وتحقق نتائج أفضل.
قد تزيد الأعراض الانسحابية للحشيش عن معدلاتها الطبيعية ويدخل المدمن في حالة الخطر ويفقد حياته.اثبتت الدراسات ان الحشيش يحتوي على مواد مسببة للسرطان مثل البنزات لذلك مع تكرار تعاطي الحشيش تزداد نسبة تلك المواد الكيميائية داخل الجسم وتؤدي إلى إتلاف وظائفه واضطراب الرئتين والقلب والجهاز التناسلي والمناعة والمخ.
كما أن تلك المادة المخدرة قد تدمر القلب والأوعية الدموية أثناء استنشاق دخان الحشيش وتؤدي إلى تصلب الشرايين والتعرض لخطر الأزمات القلبية خلال الساعة الأولى للتعاطي وإعاقة عملية التنفس الطبيعي وعدم قدرة الدم على حمل الأكسجين مع مرور الوقت.
متى يعود الجسم لطبيعتة بعد ترك الحشيش
من أكثر التساؤلات شيوعاً حول مدمني مخدر الحشيش، وهي متى يعود الجسم لطبيعتة بعد ترك الحشيش أو بعد تعاطي أخر جرعة من الحشيش.
إذا دعنا نجاوبك أن الجسم يعود لطبيعته بعد الإقلاع عن الحشيش في غضون أسبوعين يتخلص المدمن من أعراض انسحاب الحشيش.
ولكن الحالة النفسية للمدمن تظل متأثرة بالعودة إلى تعاطي المخدر، لذلك يلجأ إلى العلاج النفسي وكسر الاعتماد النفسي على المخدر من خلال الجلسات العلاجية واقتلاع الإدمان من جذوره.
كما أن الحشيش من المحتمل أن يسبب بعض الاضطرابات العقلية مثل الفصام والاكتئاب ونوبات الهلع، والتي تستغرق فترة علاجية أطول من الأعراض الانسحابية للحشيش.
وتتوقف الحالة الصحية للمدمن بعد الإقلاع عن الحشيش، على :-
الحالة الصحية للمدمن ومدى تأثرها بالإدمان.
كمية المخدر داخل الجسم.
سن المريض ومدى سرعة استقلاب الجسم للمخدر.
الجنس، هل هو ذكر ام انثى.
يفتقر المنزل من عمليات التحكم الكاملة بحالة المدمن التي تتمثل في منع المدمن من زيادة جرعة التعاطي لذلك فإن المستشفى هي اقوي وافضل من المنزل وتحقق نتائج أفضل.
قد تزيد الأعراض الانسحابية للحشيش عن معدلاتها الطبيعية ويدخل المدمن في حالة الخطر ويفقد حياته.اثبتت الدراسات ان الحشيش يحتوي على مواد مسببة للسرطان مثل البنزات لذلك مع تكرار تعاطي الحشيش تزداد نسبة تلك المواد الكيميائية داخل الجسم وتؤدي إلى إتلاف وظائفه واضطراب الرئتين والقلب والجهاز التناسلي والمناعة والمخ.
كما أن تلك المادة المخدرة قد تدمر القلب والأوعية الدموية أثناء استنشاق دخان الحشيش وتؤدي إلى تصلب الشرايين والتعرض لخطر الأزمات القلبية خلال الساعة الأولى للتعاطي وإعاقة عملية التنفس الطبيعي وعدم قدرة الدم على حمل الأكسجين مع مرور الوقت.
متى يعود الجسم لطبيعتة بعد ترك الحشيش
من أكثر التساؤلات شيوعاً حول مدمني مخدر الحشيش، وهي متى يعود الجسم لطبيعتة بعد ترك الحشيش أو بعد تعاطي أخر جرعة من الحشيش.
إذا دعنا نجاوبك أن الجسم يعود لطبيعته بعد الإقلاع عن الحشيش في غضون أسبوعين يتخلص المدمن من أعراض انسحاب الحشيش.
ولكن الحالة النفسية للمدمن تظل متأثرة بالعودة إلى تعاطي المخدر، لذلك يلجأ إلى العلاج النفسي وكسر الاعتماد النفسي على المخدر من خلال الجلسات العلاجية واقتلاع الإدمان من جذوره.
كما أن الحشيش من المحتمل أن يسبب بعض الاضطرابات العقلية مثل الفصام والاكتئاب ونوبات الهلع، والتي تستغرق فترة علاجية أطول من الأعراض الانسحابية للحشيش.
وتتوقف الحالة الصحية للمدمن بعد الإقلاع عن الحشيش، على :-
الحالة الصحية للمدمن ومدى تأثرها بالإدمان.
كمية المخدر داخل الجسم.
سن المريض ومدى سرعة استقلاب الجسم للمخدر.
الجنس، هل هو ذكر ام انثى.